أهمية القرار الإداريّ:
				الباب الأوَّل: ماهيَّة القرار الإداريّ ونظامه القانونيّ
				الفصل الأوَّل: تطور فكرة القرار الإداريّ وتعريفه وأركانه
				المبحث الأول: تطور فكرة القرار الإداري
				الفقرة الأولى: الأصل التاريخي للمفاهيم المرتبطة بفكرة القرار الإداري:
				الفقرة الثانية: تطوير فكرة القرار الإداريّ فـي الفقه والقضاء الإداريَينِ:
				المبحث الثاني: تعريف القرار الإداري
				الفقرة الأولى: تعريف القرار فـي الفقه الإداري:
				الفقرة الثانية: تعريف القرار الإداري فـي اجتهاد القضاء الإداري:
				أولا: التعريف الوارد فـي اجتهاد القضاء المصري:
				ثانيا: التعريف الوارد فـي اجتهاد القضاء اللبناني:
				ثالثا: تعريف القرار الإداري فـي اجتهاد القضاء الفرنسي:
				رابعا: تعريف القرار الإداري فـي اجتهاد القضاء اليمني والأردني:
				الفقرة الثالثة: تحليل التعريفات المقدمة ورأينا فـي تعريف القرار وأركان القرار الإداري:
				أولاً: التحليل والتعقيب على تعريفات القرار الإداري:
				ثانياً: أركان القرار الإداري كما نرى:
				الفصل الثاني: النظام القانوني للقرارات الإدارية وأنواعها
				المبحث الأول: ماهية النظام القانوني للقرارات الإدارية
				أولاً: معنى الأنظمة فـي اللغة:
				ثانياً: النظام فـي الاصطلاح العلمي:
				المبحث الثاني: أنواع القرارات الإدارية
				المطلب الأول: القرارات الإدارية من حيث مداها وعموميتها
				الفرع الأول: القرارات الإدارية التنظيمية
				الفقرة الأولى: مفهوم القرار الإداري التنظيمي
				الفقرة الثانية: التمييز بين اللائحة والقانون:
				الفقرة الثالثة: مجال اللائحة ومجال القانون:
				أولاً: المحاولات الفقهية لفصل مجال القانون عن مجال اللائحة:
				ثانياً: الاتجاه الفقهي القائل لا فواصل بين مجال القانون ومجال اللائحة:
				ثالثاً: المجال المحجوز للقانون بناء على العرف:
				الفقرة الرابعة: أنواع اللوائح
				أولاً: اللوائح فـي الظروف العادية:
				ثانياً: اللوائح فـي الظروف الاستثنائية:
				ثالثاً: اللوائح التفسيرية:
				الفرع الثاني: القرارات الإدارية الفردية
				أولاً:ماهية القرار الإداري الفردي:
				ثانياً:الفرق بين القرارات الإدارية الفردية والتنظيمية:
				ثالثا: القرارات المنشئة والقرارات الكاشفة:
				المطلب الثالث: القرارات الإدارية من حيث إفصاح الإرادة:
				المطلب الثالث: القرارات الإدارية من حيث التكوين:
				المطلب الرابع: القرارات الإدارية من حيث أثرها بالنسبة للأفراد:
				أولاً: المنشورات الإدارية:
				ثانياً: التوجيهات والتعليمات الإدارية:
				الباب الثاني: شروط صحة القرار الإداري
				مقدمة
				الفصل الأول: شروط تتعلق بمصدر القرار الإداري
				المبحث الأول: العنصر الشخصي والزماني فـي تحديد الاختصاص
				المطلب الأول: العنصر الشخصي فـي تحديد الإختصاص
				الفقرة الأولى: تحديد الاختصاص الشخصي:
				أولا: تحديد الاختصاص بغير مشاركة:
				ثانيا: الاختصاص بالتناوب:
				ثالثا: الاختصاص بالاشتراك:
				رابعا: مشاركة الرئيس فـي اختصاصات مرؤوسيه:
				الفقرة الثانية: التفويض فـي الاختصاص:
				المطلب الثاني: العنصر الزماني فـي تحديد الاختصاص
				الفقرة الأولى: الاختصاص المقيد من حيث الزمان:
				البند الأول: تقييد الاختصاص من حيث الزمان من عمل المشرع:
				أولا: تحديد الاختصاص بوقت صدور القرار:
				ثانياً: وقت نفاذ القرار الإداري:
				فترة اختصاص مجلس الوزراء الأردني فـي إصدار قوانين مؤقتة:
				المقصود بعبارة مجلس الأمة غير منعقد:
				الوقت الذي يتوجب على مجلس الوزراء عرض القانون المؤقت على مجلس الأمة:
				الوقت الذي يجب أن يعلن فـيه مجلس الوزراء بطلان القانون المؤقت فـي حالة عرضه على المجلس ورفضه:
				البند الثاني: تقييد سلطات الإدارة من حيث الزمان من قبل القضاء الإداري:
				جواز سحب القرارات الإدارية خلال ستين يوما:
				إنكار صفة القرار الإداري عن القرار المبني علي سلطة مقيدة:
				البند الثالث: آثار تقييد سلطة الإدارة من حيث الزمان:
				الفقرة الثانية: الاختصاص التقديري من حيث الزمان:
				اختيار الوقت الملائم من صميم عمل الإدارة:
				أولاً: تضييق سلطة الإدارة التقديرية لمصلحة الأفراد:
				ثانيا: عدم اختيار الإدارة وقت ملائم لإصدار القرار:
				ثالثا: سوء استعمال السلطة والانحراف:
				رابعاً: تراخي الإدارة فـي اتخاذ القرار:
				الفقرة الثالثة: حالة فقدان الصفة الوظيفـية:
				البند الأول:آثار فقدان الموظف الصفة الوظيفـية:
				البند الثاني: الحكومة المستقيلة:
				البند الثالث: المجالس المنتخبة:
				المبحث الثاني: العنصر الموضوعي والمكاني فـي تحديد الاختصاص
				الفقرة الأولى: العنصر الموضوعي فـي تحديد الاختصاص
				الفقرة الثانية: العنصر المكاني فـي تحديد الاختصاص
				المبحث الثالث: عيب عدم الاختصاص
				المطلب الأول: مفهوم عيب عدم الاختصاص وتعريفه:
				الفقرة الأولى: تعريف وأهمية عيب عدم الاختصاص:
				الفقرة الثانية: تعلق الاختصاص بالنظام العام:
				المطلب الثاني: أنواع عيب عدم الاختصاص:
				الفقرة الأولى: أنواع عيب عدم الاختصاص من حيث التعبير عن الإرادة:
				الفقرة الثانية: أنواع عيب عدم الاختصاص من حيث قوة الأثر على القرار:
				أولاً: عيب عدم الاختصاص الجسيم (اغتصاب السلطة):
				ثانياً: عيب عدم الاختصاص البسيط:
				المطلب الثالث: معايير التميز بين نوعي عدم الاختصاص الجسيم وعدم الاختصاص البسيط:
				المطلب الرابع: تصحيح عيب عدم الاختصاص:
				الفصل الثاني: شروط تتعلق بإرادة مصدر القرار
				المبحث الأول: سلامة الإرادة وصحة الغرض من العيوب
				الفقرة الأولى: سلامة الإرادة من العيوب
				الفقرة الثانية: صحة الغرض (الغاية) من العيوب
				أولاً- مفهوم وتعريف الغرض (الغاية):
				ثانياً: الغاية والانحراف بالسلطة:
				تحديد الغاية:
				ثالثاً: إثبات عيب الغاية:
				رابعاً: العلاقة بين الغاية والسبب فـي القرارات الإدارية:
				خامساً: نظرية الخطأ الظاهر فـي التقدير فـي القضاء الفرنسي:
				المبحث الثاني: السبب مفهومه ومشروعيته وصلته بعيوب الإرادة
				أولاً: مفهوم وتعريف السبب:
				ثانياً: أهمية السبب:
				ثالثاً- الشروط الواجب توافرها لمشروعية السبب:
				رابعاً: عيب السبب:
				أ- الرقابة على الوجود المادي للوقائع:
				ب- الرقابة على التكييف القانوني للوقائع:
				ج- الرقابة على الملاءمة:
				أ- الغلط، الغش، التدليس فـي السبب:
				ب - الإكراه فـي السبب:
				خامساً: تطبيقات عيب السبب الجسيم:
				الفصل الثالث: شروط تتعلَّق بمحلِّ القرار الإداريّ
				المبحث الأول: تعريف ومفهوم محل القرار الإداري
				المبحث الثاني: شروط صحة محل القرار الإداري
				أولاً: يجب أن يكون محلّ القرار ممكنًا وغير مستحيل:
				أ- من الناحية الواقعية:
				ب- استحالة محل القرار الإداري من الناحية القانونية:
				ثانياً: أن يكون محل القرار الإداري محدداً وقابلاً للتحديد:
				ثالثاً: أثر ثبوت عيب المحل على مشروعية القرار الإداري:
				الفصل الرابع: شروط تتعلق بالشكل والإجراءات
				مقدمة: أهمية الشكل والإجراء فـي القرار الإداري:
				المبحث الأول: الشكل فـي القرارات الإدارية
				أولاً: مفهوم الشكل:
				ثانياً: صور الشكل فـي القرارات الإدارية:
				المبحث الثاني: الإجراءات فـي إصدار القرارات الإدارية
				أولاً- الإجراءات الواجبة الاتباع من مصدر القرار:
				القرار المعيب بعيب الإجراءات فـي القضاء الإداري الفرنسي:
				ثانياً: الإجراءات الواجبة الاتباع من غير مصدر القرار الإداري:
				أ-العرض للقرار الإداري:
				ب-التصديق:
				المبحث الثالث: أثر تخلف الشكل والإجراء الذي يطلبه القانون لصحة القرار
				أولاً: الشكل والإجراء الجوهري فـي القرار الإداري:
				ثانياً: الشكل والإجراء الثانوي فـي القرار الإداري:
				ثالثاً: حالات عدم تأثر صحة القرار الإداري بتخلف الشكل أو الإجراء:
				رابعاً: دور القضاء فـي إنشاء قواعد الشكل والإجراءات
				المبحث الرابع: عيب الانحراف بالإجراءات
				البـاب الثالث: مراحل اتخاذ القرارالإداري والسلطة التقديريـة للإدارة والرقابـة عليها
				الفصل الأول: مراحل اتخاذ القرارات الإدارية والسلطة التقديرية للإدارة
				المبحث الأول: مراحل اتخاذ القرارات الإدارية:
				المطلب الأول: تشخيص المشكلة وتصنيفها
				العوامل الحرجة أو الاستراتيجية فـي المشكلة الإدارية:
				البحث عن أسباب المشكلة موضوع القرار:
				المطلب الثاني: وضع الحلول والبدائل
				المطلب الثالث: دراسة وتقييم البدائل لحل المشكلة
				المطلب الرابع: المفاضلة بين البدائل واختيار الحل للمشكلة
				المطلب الخامس: المتابعة والتنفـيذ للقـرار
				المبحث الثاني: السلطة التقديرية للإدارة فـي القرارات الإدارية
				المطلب الأول: أهمية السلطة التقديرية للإدارة فـي الدولة
				اولاً: فكرة الاستحالة الفنية:
				ثانياً: الصلاحية والخبرة الإدارية:
				ثالثاً: تفادي عيوب السلطة المقيدة:
				رابعاً: السلطة التقديرية شرط ضروري لفاعلية العمل الإداري:
				المطلب الثاني: مدى وحدود السلطة التقديرية للإدارة فـي اتخاذ القرار الإداري
				الفصل الثاني: رقابة القضاء الإداري على سلطة الإدارة التقديرية
				المبحث الأول: مبدأ وجود قضاء لرقابة مشروعية أعمال الإدارة
				المبحث الثاني: رقابة القضاء للهدف المخصص للسلطة التقديرية
				المبحث الثالث: رقابة القضاء الإداري على التزام الإدارة ببحث الظروف الخاصة بكل حالة قبل إصدار القرار
				المبحث الرابع: مدى رقابة القضاء على إصدار أو عدم إصدار القرار الإداري واختيار وقت إصداره
				المبحث الخامس: مدى رقابة القضاء على تقدير أهمية الوقائع
				المبحث السادس: نطاق الملاءمة فـي القرارات الإدارية ونظرية الغلط الواضح فـي التقدير
				الفقرة الأولى: دور القاضي الإداري فـي تحديد نطاق الملاءمة والمشروعية
				الفقرة الثانية: نظرية الغلط الواضح فـي التقدير فـي القضاء الاداري:
				الفقرة الثالثة: نظرية عدم الملاءمة الظاهرة فـي القضاء الاداري المصري
				الخاتمـة